سلطان باشا الأطرش خلال لقاءات مع الوفود الصهيونية
الوثائق لا تكذب
بالتزامن مع زيارة وفد من ذكور الطائفة الدرزية إلى الجولان المحتل ننشر لكم ما لم يُروَ عن "الزعيم الوطني"!
الوثائق لا تكذب.. صورتان نادرتان من 1938 و1940 تُظهران سلطان باشا الأطرش خلال لقاءات مع الوفود الصهيونية في جبل الدروز!
📌 الوثيقة (56) :
يظهر سلطان الأطرش عام 1938 أثناء لقاءه مع وفد صهيوني بقيادة أنا حخوني وشلومو إلهيه في جبل الدروز
📌 الوثيقة (57) :
يظهر سلطان الأطرش عام 1940 خلال استقباله وفدًا صهيونيًا في جبل الدروز مما يؤكد التنسيق بينه وبين الحركة الصـهيونية آنذاك!
🛑 هل كان حقًا زعيمًا وطنيًا؟!
🔹 الدولة العثمانية وصفته سابقًا بأنه قاطع طريق ومخرب، وها هو التاريخ يكشف تورطه مع الصـهاينة!
🔹 الرجل الذي يُصوَّر كبطل وطني، كانت له علاقات وثيقة مع جهات معادية للعرب والمسلمين!
🔹 بينما كان السوريون يناضلون ضد الاستعمار في درعا و دير الزور وحلب والرقة وحمص وادلب وحماة ، كان سلطان باشا يفتح جبل الدروز أمام الوفود الصهيونية بكل ترحيب!
⚠️ الخلاصة :
❌ لا يمكن تزييف التاريخ! سلطان باشا الأطرش لم يكن زعيمًا وطنيًا بل لاعبًا في لعبة القوى الكبرى، واليوم يدفع أهل السويداء ثمن ذلك من العزلة والتهميش ، والذي حاول نظام الأسد تمجيده كشخص مناضل من خلال مناهجه التربوية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد