ماجدات وحرائر الشام لسن بحاجةلقطيع الشواذ ليدافعوا عنهن
هذه الحملة ايصال رسالة للمتلقي
حملة مركزة ومشبوهة تقودها جهات مشبوهة تقوم بتجنيد نفر من الساقطات والساقطين يراد منها تمرير رسالة خطيرة مشفرة لاينتبه لها الناس
وهذه الحملة تقوم على نشر سيل من المقالات والمنشورات للدفاع عن المراة السورية وهنا مكمن الخطر والخطورة والكارثة لأن المراد من هذه الحملة ايصال رسالة للمتلقي تستقر في اللاوعي
ان الماجدة السورية هي منفلتة ليس لها عائلة ولا قبيلة وانها لاتعرف الصوم ولا الصلاة ولا الحشمة وبالتالي فهي كانت تعيش في عائلة ملحدة كافرة وان الاسلام يشكل خطرا على حياتها وحريتها
التعاطي بهذه المواضيع تقوده جهات مشبوهة
وهنا توجب القول ان ماجدات وحرائر الشام لسن بحاجة لعاهرات وقطيع الشواذ ليدافعوا عنهن فهذه الحملة خطيرة جدا لانها تعطي للمتلقي انطباعا ان ماجدات الشام هن مجموعة نوَر وان الاسلام سيهدد حياتهن
وكأن تلكم النسوة لاينتمين الى عوائل شريفة طاهرة عفيفة فيها آباء واخوة هم رجال شرفاء اولاد اصول يمتلكون من الغيرة والشرف على اعراضهم تكفي لتوزيعها على كل اهل الارض
ان التعاطي بهذه المواضيع تقوده جهات مشبوهة نجحت في تجنيد مجاميع من الساقطات والگواويد لينبحوا بهذه المعزوفة لتشويه صورة المرأة السورية باعتبارها لاتعرف الاسلام
وان ثقافة الاسلام جاءت فجأة لتهدد المراة وكأن نسوة الشام ليس على روسهن رجال يفتخر بهم الشرف فيريد هؤلاء الساقطين اعطاء المتلقي فكرة وكأن تلكم الحرائر كن في المريخ لايعرفن الاسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد