آخر المواضيع

    الخميس، 2 يناير 2025

    هل تقايض امريكا الافراج عن رواتب الموظفين السوريين بتمرير الادارة الذاتية لقسد

    هل تقايض امريكا الافراج عن رواتب الموظفين السوريين بتمرير الادارة الذاتية لقسد 

    هل تقايض امريكا الافراج عن رواتب الموظفين السوريين بتمرير الادارة الذاتية لقسد

    هل تقايض امريكا الافراج عن رواتب الموظفين السوريين بتمرير الادارة الذاتية لقسد؟


    خزائن البنك المركزي السوري خاوية تمامًا و لا  ليرة ولا دولار والتبادل بالمُقايضة أو عبر جيوب الرجال.. قطر تركيا تناشدان خزينة واشنطن لفتح نافذة استثناء وتعيين سيدة لتسيير الأعمال لضمان ضخ الرواتب


    وعلم بان قرار إدارة العمليات الحاكمة في سورية تعيين الدكتور ميساء صابرين كمحافظ مؤقت للبنك المركزي السوري بهدف تسيير الأعمال صدر بضغط مباشر من تركيا وقطر على أمل توفير وسيلة آمنة لتحويل المال الذي تطوعت فيه قطر للإنفاق على الرواتب


    ويضغط حلفاء الثورة في أنقرة والدوحة على وزارة الخزينة الأمريكية لتوفير ملاذ او استثناء باي صيغة قانونية يسمح للبنك المركزي السوري باستقبال وتأمين ثم انفاق ايداعات نقدية مسجلة حسب الاصول حتى لا تتشكل مشكلات في ملف الرواتب


    لماذا تمنع امريكا تركيا وقطر من دفع الرواتب للموظفين السوريين 


    هل الثمن هو الابتزاز كي يتخلى السوريون عن ارضهم وبترولهم ومياههم لتقسيم سورية تحت مسمى الادارة الذاتية ولذلك فان المعركة مازالت قائمة .. توقفوا عن العبث السياسي وتابعوا تحرير سورية حتى آخر شبر فيها


    الان الأنباء الواردة من دمشق تفيد بإرباكات مصرفية ونقدية غير مسبوقة وبعودة الاعتماد على المقايضة بالطرق القديمة حتى بين طبقة كبار التجار عند الحاجة لتأمين بعض السلع والمنتجات حيث يغيب النظام البنكي والمصرفي تماما ولا توجد حوالات او اعتمادات بنكية


    وأفاد شهود بان الدولارات تتحرك محمولة مع الأفراد وسائقي السيارات العمومية والشاحنات بين الداخل وكل من العراق ولبنان والاردن بسبب عدم وجود اي ملامح لنظام مصرفي حيث كميات من الاموال النقدية بدل البضائع والمنتجات تنقل في جيوب الاشخاص والافراد الذين يستطيعون التنقل والسفر


    سعر الصرف من ابرز التحديات 


    ويعدّ سعر صرف الليرة السورية من أبرز التحديات المالية في سوريا، بعد تدهور قيمتها مقابل الدولار خلال 13 عاما من الحرب وقبل اندلاع النزاع في 2011، 


    كان الدولار يساوي نحو خمسين ليرة، قبل أن تتهاوى قيمة العملة المحلية بشكل تدريجي وتفقد أكثر من تسعين في المئة من قيمتها


    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق

    اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد