ما يحدث في دبي يبقى في دبي اكثرمن60 مليون مشاهدة الاكثر تداول في العالم
اكثرمن60 مليون مشاهدة
الموضوع الأكثر تداولا على مستوى العالم وافقت على مواعدة مليونير في دبي...
مرحبا أنا فتاة في الرابعة والعشرين من عمري، وصدقا، لقد منحني الله والطبيعة جمالا وجسدًا أشبه بالحلم. كنت في السابق وصيفة شرف لشاب يُعتبر من "الدلافين" الذين يتم الترويج لهم سياسيا في بلدي، ولن أفصح عن اسمه لتجنب التعرف السريع على هويتي.
قبل أسبوعين تقريبا، سافرت إلى دبي للمرة الأولى مع صديقة لي تزور هناك عادةً. أخبرتني أن بإمكاننا جمع أموال طائلة هناك. هي تكفلت بتذاكر السفر والإقامة، وقالت إننا سنقضي فقط خمسة أيام للاستمتاع بسحر دبي.
عند وصولي شعرت بالدهشة والانبهار تماما بهذا البلد وعالمه كل شيء يلمع ويهمس بالفخر قلت لنفسي: "حقا، لقد ولدت في المكان الخطأ". جعلتني دبي أحلم....في اليوم الثالث، اقترب مني رجل غريب. كان رجلا بمجرد النظر إليه تعرف أنه مليء بالمال. أخبرني أنه أعجب بي ويريد قضاء ليلة معي في مكان هادئ
شاهد : 👈 هنا
مقابل تلك الليلة سيمنحني يومًا من التسوق
في المتاجر التي أختارها مع تبرع مالي كبير بقيمة 50,000 دولار كنت مذهولة ومصدومة من عرضه. تحدثت مع صديقتي فقالت لي إن هذا طبيعي هنا في دبي، ولا داعي للخوف، وعلي التفكير في كل الحقائب والإكسسوارات الفاخرة التي يمكنني الحصول عليها، بجانب المبلغ الضخم من المال مقابل ليلة واحدة فقط.
فكرت في داخلي: "لا أحد سيعرف أنني بعت جسدي مقابل مجوهرات وملابس نحن بعيدون عن الوطن، وما يحدث في دبي يبقى في دبي". وهكذا، ارتكبت الخطأ ووافقت على العرض.في اليوم الموعود
جاء رجل عند الساعة العاشرة صباحًا إلى فندقي بسيارة لامبورغيني ديابلو واصطحبني لمقابلة الرجل الذي تقدم بالعرض. طلب مني التوقيع على اتفاقية سرية لأن الدين في دبي يقتضي السرية المطلقة وأخبرني أنني مقابل ليلة واحدة سأحصل على كل ما أريده
شاهد : 👈 هنا
النص اللذي كتبته صاحبة التجربه |
سريعا سلمني حقيبة مليئة بالنقود
وطلب من الشخص الذي اصطحبني والذي بدا كأنه حارس شخصي نظرًا لبنيته الجسدية أن يأخذني للتسوق عشت يوما أشبه بالحلم بين متاجر دبي الكبرى المطاعم صالونات التدليك والمولات العملاقة. لأول مرة تمكنت من شراء حقيبة شانيل أصلية وصندل من هيرميس
واشتريت عطورا وملابس من إيف سان لوران ومحفظات لوي فيتون وأشياء من بالنسياغا وغيرها من العلامات التجارية الفاخرة بعد التسوق أعادني الحارس الشخصي إلى الفندق وأخبرني أن أستعد للقاء في العاشرة مساءً لتلبية طلبات "سیده".لم أصدق ما حدث شعرت وكأنني في حلم. كنت سعيدة جدًا بمشترياتي لدرجة أنني لم أهتم بما سيأتي لاحقا
عند الساعة العاشرة مساءً، جاء الحارس الشخصي مجددًا واصطحبني إلى منزل المليونير توقفنا عند قصره المطل على البحر، ثم توجهنا إلى المرسى حيث استقللنا يختا فاخرًا واتجهنا إلى البحر. عندها بدأت مأساتي...لم يكن وحده كما توقعت كان معه أربعة رجال آخرين. لم يكن لي الحق في الحديث كان علي فقط التحمل حتى ينتهي كل شيء.
ظننت أنني سأتعامل مع رجل واحد، لكن كل شيء تغير. لا أجد الكلمات لوصف ما حدث فقد أصبحت وسيلتهم للتسلية الجنسية والسادية.ظننت أنني سأتعامل مع رجل واحد، لكن كل شيء تغير. لا أجد الكلمات لوصف ما حدث فقد أصبحت وسيلتهم للتسلية الجنسية والسادية.
شاهد : 👈 هنا
قاموا باغتصابي من كل الجهات
وضعوا طوفا حول عنقي، وأجبرت على ممارسة الجنس مع كلب كبير لم أستطع التحدث، قيدوني ووضعوا كرة وردية في فمي لتمنعني من الصراخ. أدخلوا أشياء في فتحة شرجي ومهبلي، وأجبروني على الشرب من قيئي بعد أن خنقوني بأعضائهم
أحدهم تبول على وجهي، وآخر تبرز في فمي وأجبرت على ابتلاع ذلك. كانت هناك أمور أخرى لا يمكن وصفها بالكلمات.بعد أن انتهوا ألقوني في الماء. أمر الرجل حارسه الشخصي بإخراجي من الماء، ثم أعطاني منشفة كبيرة لأغطي نفسي.
عدت إلى الفندق في الساعة الرابعة فجرًا في حالة من الصدمة والعار. كنت أبكي وأرتجف دون توقف شعرت بآلام حادة في فتحة الشرج والمهبل اللذان كانا مليئين بالجروح والكدمات. كنت أشتم رائحة قذارة مزيجًا من البراز والبول والسائل المنوي.في التاسعة صباحًا، جاءت صديقتي لرؤيتي. عندما رأت حالتي، قالت لي: "عزيزتي ستعتادين على ذلك تذكرت رؤيتها على متن قارب الليلة الماضية، مثلي تماما.
سألتها لماذا لم تخبرني بما سيحدث، فقالت إن ذلك يعتمد على الأشخاص. أحيانًا تكون مجرد علاقة عادية، ولم ترغب في تخويفي كي لا أرفض العرض
شاهد : 👈 هنا
أشعر بضرورة التحدث عن هذا
لأن لا أحد يعرف ما مررت به سوی صديقتي التي دمرت حياتي أعلم أنها ستقرأ هذا. أريدها أن تعرف أنها حطمتني تمامًا. لا أعرف إذا كنت سأتمكن يومًا من الإنجاب. أنا محطمة. أفكر في الانتحار طوال الوقت. أشعر أنني أفقد عقلي أسمع أصواتا تهمس لي في الصمت عندما أغمض عيني
أستعيد تلك اللحظات مع ضحكاتهم وهم يستمتعون بما فعلوه بي. أحيانًا أجد نفسي أصرخ وأبكي دون سبب واضح.أشعر بضرورة التحدث عن هذا لأن لا أحد يعرف ما مررت به سوی صديقتي التي دمرت حياتي. أعلم أنها ستقرأ هذا أريدها أن تعرف أنها حطمتني تمامًا. لا أعرف إذا كنت سأتمكن يوما من الإنجاب. أنا محطمة. أفكر في الانتحار طوال الوقت. أشعر أنني أفقد عقلي أسمع أصواتا تهمس لي في الصمت عندما أغمض عيني، أستعيد تلك اللحظات مع ضحكاتهم وهم يستمتعون بما فعلوه بي. أحيانًا أجد نفسي أصرخ وأبكي دون سبب واضح
شكرًا لأنك لم تحكم علي. لقد ارتكبت أخطاء وثقت بالشخص الخطأ. طمعي وطموحي يجعلانني أدفع الثمن غاليا اليوم
#منبج
— زينو ياسر محاميد (@ZynwM79922) January 11, 2025
جبهات #سد_تشرين
الفيديو لقيادات بفرقة السلطان مراد من الخطوط الاماميه للاشتباكات
تفاصيل لحظة بلحظه على الرابط👇https://t.co/axtmUUtIKL pic.twitter.com/fdACkFFA05
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد