آخر المواضيع

    الخميس، 5 ديسمبر 2024

    عسكريا واستراتيجيا حمص باتت هي الهدف القادم

    عسكريا واستراتيجيا حمص باتت هي الهدف القادم

    عسكريا واستراتيجيا حمص باتت هي الهدف القادم

    عسكريا واستراتيجيا حمص باتت هي الهدف القادم


    حمص تعني للشيعة ومحورهم الشيئ الكبير فبسقوط حمص سينتهي مشروع ايران الآن حمص هي ديالى وانبار سوريا


    لان مدينة ديالى في العراق هي مفتاح التواصل بين رأس محور المقاولة الشيعي مع اطرافها سواء في العراق والانبار مفتاح تواصل ايران مع سورية وحمص مفتاح تواصل المحور مع ميليشياته في لبنان فالسيطرة على حمص تقطع امريكا واسرائيل بذلك شريان حزب الشيطان في لبنان والحبل السري الذي تتغذى عليه 


    وبذلك تحقق الولايات المتحدة واسرائيل أكبر انجاز لهم بتحصين الجبهة الشمالية لهم بعد ان ضمنوا القضاء على حزب الشيطان بنسبة 90 بالمئة ولم يبقى امامهم سوى قطع الامدادات البرية عنه عبر حمص




    وهذا ما سيحصل وان شاهدتهم تنازل الميليشيات الشيعية عن حمص وعدم دفاعهم عنها فهذا يعني إنهم في اضعف حالاتهم والرعب والخوف يتملكهم والرضوخ لاوامر الامريكان عبر اسكات جبهتهم بالعراق عن طريق السوداني قد نجح نجاحا كبيرا


     اذا نحن امام انتهاء المحور الشيعي الايراني بشكل شبه كامل ولن يبقى لايران سوى العراق والعراق سيأتيه الدور اليوم او غداً


    بعد سقوط النظام في حماه وكسر كافة تحصيناته والحاق هزيمه نكراء بهم اصبح طريق حمص مفتوح وقد بدات حاضنة النظام حقيقة بالانسحاب 


    دخول حمص هو نهاية المشروع الايراني الفارسي وتسارع الان طهران لمحاولة احتواء الهجوم عسكريا وبعد فشلها في حماه تحاول الان ايقاف الهجوم دبلوماسيا ولكن لن ينفعها ذلك لان الامر قد قضي واصبحت ابواب مدينة حمص مفتوحه بشكل كامل 


    عسكريا النظام يعلم انه خسر حماه ونسبة السيطرة على دمشق ارتفعت الى 50 بالمئة وهروبهم من حمص ترتفع النسبة الى 100





    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق

    اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد