مقاطع مجزرة التضامن 26 نشر منها واحد فقط
هل تعلم أن عدد مقاطع مجزرة التضامن 26 نشر منها واحد فقط!
نشرت جريدة زمان الوصل مطالبة جامعة أمستردام التي حصلت على 26 مقطعًا لمجزرة التضامن، ممثلة بالسادة ( أوغور أوميت أنجور وأنصار شحود) بنشرها جميعًا بشكل قانوني تقني يراعي خصوصية الوضع السوري، كي تتعرف الأسر على أبنائها؛ حيث لم ينشر منها إلا مقطع واحد، وهو ما لا يعرفه أغلب السوريين!
واردفت زمان الوصل بانه لا يمكن حرمان الأهالي من معرفة مصير أحبائهم كما فعل الأسد، بالإضافة إلى الكشف عن هوية مصور المقاطع الذي أغفل اسمه!هذه المقاطع ملك السوريين والعدالة في كل الدول، وليست ملك جامعة أو شخص أو ما شابه.
واكدت انه في حال رفض الجامعة الكشف عن هوية الضحايا، لا بد من اتخاذ إجراء قانوني من قبل الحكومة المؤقتة يضمن الكشف عن هوية الشهداء، إذ يكفينا طمس مصير ربع مليون سوري في سجون الأسد
معلومات تؤكد ان الجامعه تملك الفيديوهات
بعض ما ورد في الترجمة الكاملة لتقرير مجزرة التضامن...(ضمن المقاطع التي لم تنشر): ست من الضحايا النساء السبع اللواتي يظهرن في التسجيل كنّ يرتدين الحجاب والمعطف، اللذين يميزان النساء المسلمات التقليديات.
هؤلاء النسوة قُتلن بوحشية وعدائية لا يبديها القتلة تجاه ضحاياهم من الرجال. بشكل مفاجئ، تصرخ إحدى النساء صرخة استغاثة، ولكن نداءها لم يصل إلى أذن قاتلها، بل أجابها قائلاً:
«قومي يا شرموطة»؛ يسحبها من شعرها ويلقي بها في الحفرة مُطلقًا عليها النار. تصرخ امرأتان صرخة خوف وهلع، فيقوم أمجد بركلهما نحو الحفرة وقتلهما، فيما الأخريات واجهن مصيرهن بصمت
وثيقة تكشف استمرار أمجد يوسف في عمله ضمن فرع 227 قبل سقوط النظام
أظهرت وثيقة مسربة أن أمجد يوسف، المعروف بـ"جزار مجزرة حي التضامن"، قد استلم راتبه في شهر يوليو تموز 2024 من فرع 227 التابع لأجهزة المخابرات السورية،
حيث بلغ راتبه الشهري 861,550 ليرة سورية. وتشير الوثيقة إلى أن يوسف استمر في أداء عمله ضمن هذا الفرع حتى وقت قريب، قبل سقوط النظام المخلوع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد