توثيق جرائم حرس الحدود التركي ضد اللاجئين السوريين على الحدود
الاف القتلى السوريين على الحدود السورية التركيه
ولم يكتفي حرس الحدود بالقتل عن طريق اطلاق النار ولكن تم قتل الكثيرين بالضرب بالعصي والقضبان المعدنيه في مشاهد تقشعر لها الابدان
وذنب هؤلاء المساكين انهم حاولوا الهروب من مناطق غير آمنه الى دوله لطالما رفعت شعار انتم المهاجرين ونحن الانصار زورا وبهتانا لتقوم بعدها بقتل الكثيرين منهم بلا اي رادع ديني او اخلاقي
عشرات الحالات اللتي تم توثيقها بطريقه خفية تؤكد قيام حرس الحدود الجندرما التركية بجرائم حرب على الحدود السورية التركيه تجاه مدنيين عزل
والمثير للقرف تشدق ساستها في المحافل الدوليه بانسانية كاذبه وتسليطهم الضوء على جرائم اقترفها حرس الحدود اليوناني وغيرهم
فيديو حصل عليه الصحفي الاستقصائي زينو محاميد لحظة ارتكاب مذبحة بعائلة سوريه اثناء عبورهم الى تركيا
سياسة القتل هذه ممنهجة وبقرار حكومي بحجة منع تسلل تنظيمات ارهابية الى داخل تركيا
والمثير بان اغلب التنظيمات المصنفه ارهابيه دخلت الى سوريا عن طريق تركيا ابان انطلاق الثورة السورية وكان الهدف حينها كان جلب كل من له فكر جهادي وتصنيفه ارهاب فيما بعد ومنعه من العوده
لذلك تم اغلاق الحدود وباشر بعدها عناصر حرس الحدود التركي قتل ممنهج ضد كل من يحاول العبور الى تركيا
وبعبارة اوضح مسموح الدخول الى سوريا ولكن غير مسموح العوده
فيديو اخر حصلت عليه شبكة زينو محاميد توثق قيام الجندرما بتعذيب سوريين عن طريق ضربهم بالقضبان المعدنية
بكل حال هذه الفيديوهات لن تحرك ضمير ولن تؤدي الى تغيير على الارض فالسوري المعارض ممثليه حاليا هم من التركمان القوميين و هم شركاء في التنكيل بالشعب السوري متلهم متل الاكراد متل النصيريه
عشرات الفيديوهات حصلت عليها شبكتنا توثق تلك الجرائم سنفرد لها حلقات قادمه بسبب كثرتها
والمصيبه بانهم يدعون القيم والانسانية ويوزعون شهادات بالانسانيه على دول الجوار
وكان فتحهم للحدود للهاربين من جحيم الحرب يعطيهم الاحقيه باللعب بارواح الفارين الى بلدهم ومع العلم بان كلا البلدين مسلمين وكانوا لقرون عبارة عن بلد واحد فرقته حدود سايكس بيكو
فيديو ايضا يبين مقتل شاب وسحله بعد تعرضه للضرب على يد حرس الحدود التركي
محمد رامي رستم 30 سنة
حاولوا العبور إلى تركيا فقامت الجندرمة التركية بإبراحهم ضرباً أما اسماعيل العجيلي من اعزاز فاستمروا بضربه بالبواريد و مواسير حديدية حتى قتلوه
القاتل الحقيقي هي الحكومة التركية ...
عندما تقتل الجندرمة التركية أكثر من ألف شخص على الحدود برصاصها ( دون محاسبة ) فهو دافع للشعب التركي ليقتل السوريين ...
مئات الجرائم تم ارتكابها لأن الرادع القانوني والأخلاقي والإنساني والديني معدوم عند أغلبهم ...منذ سنوات لم تتوقف الجندرمة عن قتل السوريين الذين يدخلون تهريب هناك ألف حل لمنعهم بدون القتل اعتقال رصاص مطاطي
خراطيم مياه لم نترك وسيلة وأوصلنا صور الشهداء الذين قتلتهم الجندرمة إلى القصر الرئاسي الاردوغاني بدون فائدة مما يؤكد بان القتل منهج متبع بشكل مقصود ومن اعلى سلطه
فيديو يظهر توثيق وصول الاشخاص اللذين ظهروا في الكاميرا يتم تعذيبهم الى الداخل السوري
يموت السوري تحت القصف ويموت على الحدود .. ويموت على يد أصدقائه.. الموتُ يدور حوله كيفما تحرك..بوتين و بشار الأسد يقتلونه بالداخل..
وحرس الحدود الجندرما التركيه يقتلونه على الحدود.. حكومات تبيع وتشتري بأرواح شعبنا..
فمتى ستكف الحكومة التركية يد الجندرمة عن قتلنا على الحدود؟
فيديو اخر حصلت عليه شبكاتنا من كاميرات الجندرما التركيه انفسهم
ولكن بالتدقيق في ارضية المعتقل يظهر نفس البلاط المستخدم في الشوارع التركيه ولايتم استخدامه في سوريا وايضا نموذج الاسلاك الشائكة والكتل المحيطة بهم
في الواقع تستخدم ايضا في القواعد التركيه اللتي تم انشاؤها في سوريا ابان اتفاق استانا وسوتشي ووضع نقاط مراقبه
مما لايترك مجال للشك بان هذه الفيديوهات مفبركه بل هي حقيقيه والدليل الاكبر ان من قام بارتكاب كل تلك الجرائم في الفيديوهات السابقه لن يتورع عن القيام بهذا العمل اطلاقا
شو له علاقه اردوغان بموضوع الهجره الغير شرعيه مع العلم اني اكرهه اكثر من النصيري بشار الاسد يعني يفترض احدنا عنده ارض هل يريد ان تصبح طريقا للعامه فكيف بدوله والاجدر بهؤلاء الغارمين بالغرب ان يبقوا يدافعوا عن بلادهم واصلا لولا ترك الناس الجهاد وخذلان الثوره لما حصل لنا ما يحصل ونضع الحق على غيرنا
ردحذف