مازال عاطف نعنوع وزوجته تسنيم فته يجوبان البسيطه بحثا عن الرفاهيه اللتي حرموا منها في طفولتهم بسبب الفقر واصبح حالهم الان كم انطبق عليه المثل(عديم ووقع بسلة تين)
ربما يتبادر الى ذهن احدنا او كما قال بعض المرقعه بانهم ميسوري الحال منذ نشأتهم ولكن بعد قمنا باستقصاء هذه الفرضيه
وبعد جوله بحث في حساباتهم الشخصية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي تبين لنا ان هذه الفرضية غير صحيحه حيث وجدنا بوست قديم لزوجة عاطف نعنوع تسنيم فته كتبت بشكل عفوي في سياق المنشور تنفي فرضية انهم كانوا ميسوري الحال وانهم اصحاب نعمه قبل انشاء الفريق
فعلى العكس تماما في بوست قديم قامت بنشره على منصة فيسبوك في عام 2013 تم مسحه فيما بعد ولكن تحسبا لذلك قمنا بتصوير هذا البوست فيديو شاشه كتبت تسنيم فته فيه تروي كيف تم زواجها من عاطف نعنوع ابان تواجدهم في الاردن وتؤكد انه تم تاجيل الزفاف اكثر من مرة بسبب عدم توافر الامور الماديه حينها مما اضطرها للعمل كعامله لمسح الارضيات في الاردن ونادله ايضا في مقاهي مطار عمان بالاردن فمن اين اتت هذه الاموال الان ؟ لكي يستطيع عاطف نعنوع وزوجته مؤسسا فريق ملهم التطوعي القيادم بكل هذا الجولات السياحيه بدء من تركيا الى دبي الى الرياض الى اوربا ؟ والظهور بهذه المظاهر الباذخه واللتي لايستطيع حتى رجال الاعمال المرموقين القيام بها
هذه الجولات المستمرة والدائمه بشكل شهري تثبت بان مؤسسي الفريق متفرغين تماما للسياحه والسفر وارتياد المطاعم والصالات والفنادق وظهورهم في مناطق الازمات فقط للتصوير والاستهلاك الاعلامي
من اين لك هذا ؟
بلسان عاطف نعنوع بمقابله على تلفزيون سوريا اكد ان راتبه لايتجاوز 1750 دولار
بكل موضوعيه لنفرض ان عاطف نعنوع بالفعل هذا راتبه ولنفرض بان زوجته ايضا تقبض نفس هذا الراتب كونها مدير الموارد البشريه في الفريق فهل هذا المبلغ كفيل ان يغطي جميع نفقاتهم السياحيه من ملبس ومأكل ومشرب واجور مواصلات وطيران وحجوزات فنادق ومقاهي ومطاعم ؟
اذا تجردت وفكرت بموضوعيه عزيزي المتابع ستدرك بان راتبهما لايغطي ثمن سفرة واحده الى دبي ولاحجز ليله في احد الفنادق 7 نجوم مع ثمن وجبة طعام
فكيف يتم تغطية هذه النفقات وبالاخص انه لايوجد في الفريق صندوق نفقات لامور الترفيه
مع العلم بان ايرادات الفريق بشكل اجمع تاتي عن طريق اموال يتم التبرع بهل لحالات يتم نشرها على صفحات فريقهم على التواصل الاجتماعي ويعتمدون اعلاميا على بعض المؤثرين على مواقع السوشيال ميديا
بالمختصر يعتاشون ويمارسون هواياتهم في ارتياد الفنادق والمعالم السياحيه على الم المرضى وجراح المهجرين وصور الايتام
اذا تجردت وفكرت بموضوعيه عزيزي المتابع ستدرك بان راتبهما لايغطي ثمن سفرة واحده الى دبي ولاحجز ليله في احد الفنادق 7 نجوم مع ثمن وجبة طعام
فكيف يتم تغطية هذه النفقات وبالاخص انه لايوجد في الفريق صندوق نفقات لامور الترفيه
مع العلم بان ايرادات الفريق بشكل اجمع تاتي عن طريق اموال يتم التبرع بهل لحالات يتم نشرها على صفحات فريقهم على التواصل الاجتماعي ويعتمدون اعلاميا على بعض المؤثرين على مواقع السوشيال ميديا
بالمختصر يعتاشون ويمارسون هواياتهم في ارتياد الفنادق والمعالم السياحيه على الم المرضى وجراح المهجرين وصور الايتام
نحن كشبكة اعلاميه تهتم بنشر الفساد لم نقم بمهاجمة هذا الفريق من فراغ او لغايه
ولكن بعد عشرات الشكاوي اللتي وردت الى بريد مواقعنا على التواصل الاجتماعي موثقه بالفيديوهات وشهادات شهود تبين لنا زيف ادعاء فريق ملهم وكذبه ودجله وتظهر بان ادعاءه للانسانيه كاذب وان غايتهم فقط السرقه على اكتاف المهجرين وانهم عبارة عن اشخاص منزوعي القيم والاخلاق وعبارة عن وحوش بهيئة بشر لايتوانون عن فعل اي قبيح لاجل السرقه على اكتاف المهجرين وآلامهم وانهم عبارة عن شبكه منظمة ومرخصه تمتهن سرقة التبرعات بطريقه دنيئه وحرفية تبدأ بتصوير حالات الفقر وتنتهي ببقاء الفقر والخيام وظهورهم في معالم سياحيه عالميه تمتاز بعدة نجوم
ولكن بعد عشرات الشكاوي اللتي وردت الى بريد مواقعنا على التواصل الاجتماعي موثقه بالفيديوهات وشهادات شهود تبين لنا زيف ادعاء فريق ملهم وكذبه ودجله وتظهر بان ادعاءه للانسانيه كاذب وان غايتهم فقط السرقه على اكتاف المهجرين وانهم عبارة عن اشخاص منزوعي القيم والاخلاق وعبارة عن وحوش بهيئة بشر لايتوانون عن فعل اي قبيح لاجل السرقه على اكتاف المهجرين وآلامهم وانهم عبارة عن شبكه منظمة ومرخصه تمتهن سرقة التبرعات بطريقه دنيئه وحرفية تبدأ بتصوير حالات الفقر وتنتهي ببقاء الفقر والخيام وظهورهم في معالم سياحيه عالميه تمتاز بعدة نجوم
واخيرا في الفيديو يظهر مؤسس الفريق يتكلم بطريقه سوقية لاتنم الا عن خلق سيئ ومنبت قذر وانه عبارة عن لقيط طفل شوارع هو ومن يؤيده من الدائرة المنتفعه ممن حوله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اترك تعليق لتشجيعنا على الاستمرار دمتم بكل خير مع تحيات شبكة زينو ياسر محاميد