القحطاني الرجل الثاني في تحرير الشام عراقي الجنسيه
رافق اعتقال القاده حمله اعلاميه هدفت الى شيطنتهم وظن المتابع بانه قد تم تاكيد ضلوعهم بتلك العمليات المنسوبة اليهم ليتفاجئ الجميع باطلاق سراحهم بحجة عدم وجود ادله
برزت داخل بنية تحرير الشام عدة تصدعات اولها اعتقال ابو ماريا القحطاني الرجل الثاني في تحرير الشام عراقي الجنسيه وملاحقة ابو احمد زكور المالي العام اللذي لجأ الى اعزاز فكلف الجولاني جيشا لاعتقاله باءت محاولته بالفشل
ثم قام جهاز الامن العام بحملة اعتقالات طالت عشرات القيادات غيبوا في سجون الهيئة بعد اتهامهم بالارتباط بغرف عمليات عسكرية دوليه ثم اطلق سراحهم لاحقا بعد ان علم الجولاني ان هناك ترتيب انشقاق عدة ألوية من الجناح العسكري بعد ثبوت جهاز الأمن بتعذيب الكثير من قادة المفصل العسكري كل هؤلاء القادة كانوا يتلذذون ويتفاخرون بإنجازات جهاز الأمن وهو يعذب كل مخالف لهم واليوم ذاقوا من نفس الكأس رافق اعتقال القاده حمله اعلاميه هدفت الى شيطنتهم وظن المتابع بانه قد تم تاكيد ضلوعهم بتلك العمليات المنسوبة اليهم ليتفاجئ الجميع باطلاق سراحهم بحجة عدم وجود ادله
فيديو ظهر فيه زعيم تحرير الشام ابو محمد الجولاني في زيارة الى بلدة طعوم بعد اطلاق سراح عدة قيادات من سجونه
ظهر الجولاني بفيديو وحوله عدد من المطبله والمرقعه برفقه عدة قيادات تم اطلاق سراحهم ليقول بكل بساطه ان سبب اعتقالهم لاجل الصالح العام بعد ان علم ان هناك بلبلة داخل بنية الهيئة الامر اللذي قد يهدد وجوده في ادلب
فهل الصالح العام يقتضي ان نعتقل القيادات ونوسعهم ضربا ثم نطلق سراحهم ؟
لماذا لم يتم التحقيق بموضوع العماله قبل اعتقال هؤلاء القاده ؟ واطلاق سراحهم فيما بعد
ام ان الامر لايعدو ان يكون عبارة عن تاديب لجميع الحاشيه المحيطه بزعيم تحرير الشام
من ثبتت عمالته يجب أن يعلق على حبل المشنقه ليكون عبره لكل خائن مهما كان منصبه ليكون عبرة ماسكنا الخيام حتى نعود إلى العمالة والجاسوسية و المافيات
ردحذف